تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

درس إيضاحي عن مدينة طفس/ بقلم الشاعره:د. عطاف الخوالدة

صورة
منتدى الشعر ديوان العرب  درس إيضاحي عن مدينة طفس  بقلم الشاعره:د. عطاف الخوالدة  《السلام عليكم ورحمة الله وبركاته -》 مقالة ودرس ايضاحي عن مدينة تاريخية اسمها طفس من اراضي حوران  بقلم الشاعرة د.عطاف الخوالدة  اعزاءنا  ********* هذه المدينة لم اعرف اسمها الا حوران..وقد يتبادر الى الذهن بلهجتنا الاردنية ان كلمة طفس ان من يرد الكلام ويجعل امامه يصمت اي طفسه...لكن بعد البحث وجد معناه مغايرا لما كنت اعتقد..تعالوا بنا نتعرف على معنى اسم( طفس ) ***** أصل التسمية حازت المدينة اسمها لكثرة خيراتها ووفرة محاصيلها، وهي واحدة من أخصب المواقع في منطقة درعا طفس هي مدينة سورية تتبع إدارياً ناحية مزيريب في جنوب محافظة درعا، ويبلغ عدد سكانها نحو 50 ألف نسمة ******** اعزاءنا تعالوا بنا نتعرف على تاريخها العريق  التاريخ... سُكنت طفس في القرن الثاني قبل الميلاد على أقلّ تقدير، أي في الفترة الهلنستية (اليونانية الشرقية)، ويُعرَف ذلك من خلال بعض الكنوز الأثرية التي عثر عليها بها. ظلَّت المدينة مسكونةً في العصر الروماني، حيث وصلت إلى مرحلة متطورة من خلال وجود أبنية جميلة كبيرة الحجم، تزيِّنها الأشكال النباتية ...
قراءة المزيد

أحفادنا/بقلم الشاعرة :د. عطاف الخوالدة

صورة
منتدى الشعر ديوان العرب أحفادنا  بقلم الشاعرة :د. عطاف الخوالدة ........ ♥️🌿♥️🌿احفادنا ♥️🌿♥️🌿 . هذه الدنيا وقد لبست ثوبا جديد ..................... فازهرت بالاحفاد من جديد.. تفرح للقياهم وتقول عيد سعيد.. .............. ويرزق كل من أحبهم مولود سعيد يحمل تكريمه للفرح وهو يقين .............. ان الإبوة رحمة من المولى وجيد ربي يحفظ احفادكم والكل ............ هم عندي اغلى من المال والرصيد اهداء الى كل الأحفاد... صورة حفيدي يوسف بقلم الشاعرة الدكتورة عطاف الخوالدة
قراءة المزيد

لدى الأذهان أسئلة تدور/بقلم الشاعر:ابو جعفر الشلهوب

صورة
منتدى الشعر ديوان العرب  لدى الأذهان أسئلة تدور  بقلم الشاعر:ابو جعفر الشلهوب  ،،،،،،،،، لدى الأذهان أسئلة تدور، ،،،،،،،،،،،، لدى الأذهان أسئلة تدور                   وفي التأويل تختلط الأمور  أنبقى كالفراخ بغير ريش                 وتسبقنا إلى العليا الطيور !؟ أنبقى كالصغار بلا جناحٍ                 وتعلونا البواشق والنسور! ؟   ومن منا يراوده سموٌ                       تُغير عليه تنتفه الصقور  فلا يلقى  من الدنيا معيناً                     ولا يرنو  لضيقته  نصيرۡ   إذا طلب المُجير يُجار لوماً                    وفوق اللوم لا أحدٌ يُجِير  نعيد طرح أسئلة  عسانا                      يُنبأنا   بمقصدها خبيرُ  فلا نلقى الجواب سوى بقلبٍ                       به الآهات بركانٌ يثور  ولم نلقَ الجواب  سوى بدمع                      وخالُ الدمعِ منهمرٌ غزيرُ  عثرنا إذ مشينا دونَ نور                  فتاه الدرب  والتفّ المسير   وأطبقت الدياجي ..حلّ عتمٌ                       ولم يُجلِ ظلام الليل نور  فطالت في أياديهم سيوفٌ                 وحالُ السيفِ في يدنا قصير  خطانا قد تناءت عن خطاهم           ...
قراءة المزيد