منتدى الشعر ديوان العرب درس إيضاحي عن مدينة طفس بقلم الشاعره:د. عطاف الخوالدة 《السلام عليكم ورحمة الله وبركاته -》 مقالة ودرس ايضاحي عن مدينة تاريخية اسمها طفس من اراضي حوران بقلم الشاعرة د.عطاف الخوالدة اعزاءنا ********* هذه المدينة لم اعرف اسمها الا حوران..وقد يتبادر الى الذهن بلهجتنا الاردنية ان كلمة طفس ان من يرد الكلام ويجعل امامه يصمت اي طفسه...لكن بعد البحث وجد معناه مغايرا لما كنت اعتقد..تعالوا بنا نتعرف على معنى اسم( طفس ) ***** أصل التسمية حازت المدينة اسمها لكثرة خيراتها ووفرة محاصيلها، وهي واحدة من أخصب المواقع في منطقة درعا طفس هي مدينة سورية تتبع إدارياً ناحية مزيريب في جنوب محافظة درعا، ويبلغ عدد سكانها نحو 50 ألف نسمة ******** اعزاءنا تعالوا بنا نتعرف على تاريخها العريق التاريخ... سُكنت طفس في القرن الثاني قبل الميلاد على أقلّ تقدير، أي في الفترة الهلنستية (اليونانية الشرقية)، ويُعرَف ذلك من خلال بعض الكنوز الأثرية التي عثر عليها بها. ظلَّت المدينة مسكونةً في العصر الروماني، حيث وصلت إلى مرحلة متطورة من خلال وجود أبنية جميلة كبيرة الحجم، تزيِّنها الأشكال النباتية ...
منتدى الشعر ديوان العرب درس إيضاحي عن المعلم بقلم الشاعره:د. عطاف الخوالدة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مقالة ودرس ايضاحي عن المعلم بقلم الشاعرة د.عطاف الخوالدة اعزاءنا.. عندما تطرب لعزف القلم..وتكتب بيدك اجمل الكلمات..فتتذكر من علمك بالقلم..تشدو بعبارات تحلق بها إلى عنان السماء...تغوص في بحار العلم باصرار تحفظ حروف الاعجاز لا تعرف الندم. تذكر معلمك عندما كان يمسك يدك حتى تسيطر على القلم..وعندما كبرت صرت شأن العلماء باحثا لتحفظ العلم بالوطن ..... ********** اعزاءنا.....في العلم ، قال تعالى: (فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا)، «سورة طه: الآية 114»صدق الله العظيم ********* اعزاءنا.... يوم المعلم ..... يحتفل العالم أجمع.. في الخامس من تشرين أول من كل عام.... بيوم مميز هو يوم المعلم.... الذي يعد تكريما للاحتفال... بهذا الإنسان الذي يُقدّم أنبل ما أمتلك..... هو اخلاصة بعلمه لطلابه.... ، ليكون لهم أباً ...ومربياً ....ومعلماً،.... وشعاري كمعلمة...دائما.... انا أم لليتيم.. وامد ا...
منتدى الشعر ديوان العرب كم تعبنا بقلم الأستاذ: المحامي عبد الكريم رشدان كم تعبنا كم صمدنا كم تشردنا وخفنا كم من الآلام ذقنا كم سهرنا تحت قصفٍ كم من الأيام صمنا إنها أيام نحسٍ شابها قهرٌ فشبنا كم طريد في الصحاري كم غريقٍ في البحار كم شهيدٍ غاب عنا كم حبيبٍ قد فقدنا كم سجينٍ مات ظلماً كم لجوءٍ صده العربانُ عنا ياله ظلمٌ عظيمٌ يجعل الأيام ثكلى من هنا من ظلمة الأرحام جئنا من ثنايا اليأس فينا قد وُلدنا درةَ الأوطان شامٌ في حواريها لعبنا حبها في القلب يعلو كل عشقً لو عشقنا في روابيها صلاح الدين حيٌّ إذ بُعثنا صرخة الأبطال دوّتْ فانجلى ليلٌ مُعَنَّا ياإلهي ياعظيم الشأن حمداً قد فرحنا حقبة الخمسين عاماّ قد تلاشت واختفى الطغيان عنا وانتصرنا إنها رايات عزٍ وفخارٍ قد رفعنا ( بقلمي عبدالكريم الرشدان ) مبارك تدوين النص
تعليقات
إرسال تعليق